|
الملاحظات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 41 ) | |
:: مشرف :: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() |
رد: مسابقة الأحاديث النبوية الشريفة
جزاك الله خيرا اخ حبيب على اكمال الحديث وشرحه ,,,
لكن اين حديثك ؟؟ |
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 42 ) | |
:: مشرف :: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() |
عن انس رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ .
" اذا اراد الله بعبده خيرا عجل له العقوبة في الدنيا , ....." من يكمل مع شرح بسيط ؟؟ |
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 43 ) | |
:: كبار المشرفين:: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() |
"9 95"]
شكرا جزيلا أخي مصعب على هدا الموضوع المتميز...
- ![]() عن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أراد الله بعبده خيراً عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة وقال النبي صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط رواه الترمذي وقال حديث حسن . الشرح الأمور كلها بيد الله عز وجل وبإرادته لأن الله يقول عن نفسه فعال لما يريد ويقول إن الله يفعل ما يشاء .فكل الأمور بيد الله والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصية وتقصير في الواجب ، فإذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا إما بماله أو بأهله أو بنفسه أو بأحد ممن يتصل به . المهم أن تعجل له العقوبة ، لأن العقوبات تكفر السيئات فإذا تعجلت العقوبة وكفر الله بها عن العبد فإن يوافي الله وليس عليه ذنب قد طهرته المصائب والبلايا حتى إنه ليشدد على الإنسان موته لبقاء سيئة أو سيئتين عليه ، حتى يخرج من الدنيا نقيا من الذنوب ، وهذه نعمة لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة . لكن إذا أراد الله بعبده الشر أمهل له واستدرجه وأدر عليه النعم ودفع عنه النقم حتى يبطر ويفرح فرحاً مذموما بما أنعم الله به عليه . وحينئذ يلاقي ربه وهو مغمور بسيئاته فيعاقب بها في الآخرة نسأل الله العافية فإذا رأيت شخصاً يبارز الله بالعصيان وقد وقاه الله البلاء وأدر عليه النعم فاعلم أن الله إنما أراد به شراً لأن الله أخر عنه العقوبة حتى يوافي بها يوم القيامة . ثم ذكر في هذا الحديث أن عظم الجزاء من عظم البلاء يعني أنه كلما عظم البلاء عظم الجزاء فالبلاء السهل له أجر يسير والبلاء الشديد له أجر كبير لأن الله عز وجل ذو فضل على الناس إذا ابتلاهم بالشدائد أعطاهم عليها من الأجر الكبير وإذا هانت المصائب هان الأجر . وإن الله إذا أحب قوم ابتلاهم فمن رضى فله الرضى ومن سخط فله السخط وهذه بشرى للمؤمن إذا ابتلي بالمصيبة فلا يظن أن الله سبحانه يبغضه بل قد يكون هذا من علامة محبة الله للعبد يبتليه سبحانه بالمصائب فإذا رضي الإنسان وصبر واحتسب فله الرضى وإن سخط فله السخط . وفي هذا حث على أن الإنسان يصبر على المصائب حتى يكتب له الرضى من الله عز وجل والله الموفق ![]() |
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 44 ) | |
منتدى شؤون المرأة منتدى الطب والصحة العامة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ﷺ : (( إذا أراد الله بعبده خيرا عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة )) . رواه الترمذي وقال : حديث حسن .
شرح: الأمور كلها بيد الله عز وجل وبإرادته ، لأن الله تعالى يقول عن نفسه)فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ) (البروج:16) ، ويقول إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ)(الحج: من الآية18) ، فكل الأمور بيد الله . والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصية وتقصير في الواجب ؛ فإذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا : إما بماله ، أو بأهله ، أو بنفسه ، أو بأحد ممن يتصل به ؛ لأن العقوبة تكفر السيئات قد طهرته المصائب والبلايا ، وهذه نعمة ؛ لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة . لكن إذا أراد الله بعبده الشر أمهل له واستدرجه وأدر عليه النعم ودفع عنه النقم حتى يبطر ـ والعياذ بالله ـ ويفرح فرحا مذموما بما أنعم الله به عليه ، وحينئذ يلاقي ربه وهو مغمور بسيئاته فيعاقب بها في الآخرة ، نسأل الله العافية . |
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 45 ) | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() |
إذا أراد الله بعبده خيراً عجل له العقوبة في الدنيا ، عن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد الله بعبده خيراً عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة وقال النبي صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط رواه الترمذي وقال حديث حسن . :.: الشـــــــرح :.: الأمور كلها بيد الله عز وجل وبإرادته لأن الله يقول عن نفسه فعال لما يريد ويقول ![]() ![]() |
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 46 ) | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() |
عن انس رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ :اذا اراد الله بعبده خيرا عجل له العقوبة فى الدنيا واذا اراد الله بعبده الشر امسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامه.الأمور كلها بيد الله عز وجل وبإرادته ، لأن الله تعالى يقول عن نفسه)فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ) (البروج:16) ، ويقول إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ)(الحج: من الآية18) ، فكل الأمور بيد الله .
والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصية وتقصير في الواجب ؛ فإذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا : إما بماله ، أو بأهله ، أو بنفسه ، أو بأحد ممن يتصل به ؛ لأن العقوبة تكفر السيئات ، فإذا تعجلت العقوبة وكفر الله بها عن العبد ، فإنه يوافي الله وليس عليه ذنب ، قد طهرته المصائب والبلايا ، حتى إنه ليشدد على الإنسان موته لبقاء سيئة أو سيئتين عليه ، حتى يخرج من الدنيا نقيا من الذنوب ، وهذه نعمة ؛ لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة . لكن إذا أراد الله بعبده الشر أمهل له واستدرجه وأدر عليه النعم ودفع عنه النقم حتى يبطر ـ والعياذ بالله ـ ويفرح فرحا مذموما بما أنعم الله به عليه ، وحينئذ يلاقي ربه وهو مغمور بسيئاته فيعاقب بها في الآخرة ، نسأل الله العافية . فإذا رأيت شخصا يبارز الله بالعصيان وقد وقاه الله البلاء وأدر عليه النعم ، فاعلم إنما أراد به شرا ؛ لأن الله أخر عنه العقوبة حتى يوافى بها يوم القيامة . ثم ذكر في هذا الحديث : (( إن عظم الجزاء من عظم البلاء )) يعنى أنه كلما عظم البلاء عظم الجزاء . فالبلاء السهل له أجر يسير ، والبلاء الشديد له أجر كبير ، لأن الله عز وجل ذو فضل على الناس ، إذا ابتلاهم بالشدائد أعطاهم عليها الأجر الكبير ، وإذا هانت المصائب هان الأجر . (( وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ومن سخطا فله السخط )) . وهذه ـ أيضا ـ بشرى للمؤمن ، إذا ابتلى بالمصيبة فلا يظن أن الله سبحانه يبغضه ، بل قد يكون هذا من علامة محبة الله للعبد ، يبتليه سبحانه بالمصائب ، فإذا رضي الإنسان وصبر واحتسب فله الرضى ، وإن سخط فله السخط . وفي هذا حث على أن الإنسان يصبر على المصائب حتى يكتب له الرضى من الله عز وجل . والله الموفق . ![]() الأمور كلها بيد الله عز وجل وبإرادته ، لأن الله تعالى يقول عن نفسه)فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ) (البروج:16) ، ويقول إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ)(الحج: من الآية18) ، فكل الأمور بيد الله . والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصية وتقصير في الواجب ؛ فإذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا : إما بماله ، أو بأهله ، أو بنفسه ، أو بأحد ممن يتصل به ؛ لأن العقوبة تكفر السيئات ، فإذا تعجلت العقوبة وكفر الله بها عن العبد ، فإنه يوافي الله وليس عليه ذنب ، قد طهرته المصائب والبلايا ، حتى إنه ليشدد على الإنسان موته لبقاء سيئة أو سيئتين عليه ، حتى يخرج من الدنيا نقيا من الذنوب ، وهذه نعمة ؛ لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة . لكن إذا أراد الله بعبده الشر أمهل له واستدرجه وأدر عليه النعم ودفع عنه النقم حتى يبطر ـ والعياذ بالله ـ ويفرح فرحا مذموما بما أنعم الله به عليه ، وحينئذ يلاقي ربه وهو مغمور بسيئاته فيعاقب بها في الآخرة ، نسأل الله العافية . فإذا رأيت شخصا يبارز الله بالعصيان وقد وقاه الله البلاء وأدر عليه النعم ، فاعلم إنما أراد به شرا ؛ لأن الله أخر عنه العقوبة حتى يوافى بها يوم القيامة . ثم ذكر في هذا الحديث : (( إن عظم الجزاء من عظم البلاء )) يعنى أنه كلما عظم البلاء عظم الجزاء . فالبلاء السهل له أجر يسير ، والبلاء الشديد له أجر كبير ، لأن الله عز وجل ذو فضل على الناس ، إذا ابتلاهم بالشدائد أعطاهم عليها الأجر الكبير ، وإذا هانت المصائب هان الأجر . (( وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ومن سخطا فله السخط )) . وهذه ـ أيضا ـ بشرى للمؤمن ، إذا ابتلى بالمصيبة فلا يظن أن الله سبحانه يبغضه ، بل قد يكون هذا من علامة محبة الله للعبد ، يبتليه سبحانه بالمصائب ، فإذا رضي الإنسان وصبر واحتسب فله الرضى ، وإن سخط فله السخط . وفي هذا حث على أن الإنسان يصبر على المصائب حتى يكتب له الرضى من الله عز وجل . والله الموفق . ![]() الشرح إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا : إما بماله ، أو بأهله ، أو بنفسه ، أو بأحد ممن يتصل به ؛ لأن العقوبة تكفر السيئات ، فإذا تعجلت العقوبة وكفر الله بها عن العبد ، فإنه يوافي الله وليس عليه ذنب ، قد طهرته المصائب والبلايا ، حتى إنه ليشدد على الإنسان موته لبقاء سيئة أو سيئتين عليه ، حتى يخرج من الدنيا نقيا من الذنوب ، وهذه نعمة ؛ لأن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة . لكن إذا أراد الله بعبده الشر أمهل له واستدرجه وأدر عليه النعم ودفع عنه النقم حتى يبطر ـ والعياذ بالله ـ ويفرح فرحا مذموما بما أنعم الله به عليه ، وحينئذ يلاقي ربه وهو مغمور بسيئاته فيعاقب بها في الآخرة ، نسأل الله العافية |
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 47 ) | |
:: كبار المشرفين:: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() ![]() |
الســلام عليكم ....أرجوا تنشيط المسابقة من جــديد أخي مصعب
![]() |
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 48 ) | |
أمـــل الشامل ![]()
![]() ![]() |
ادا اراد الله بعبده خيرا عجل له العقوبة في الدنيا و ادا اراد الله بعبده الشر امسك عنه بدنبه حتى يوافى به يوم القيامة
|
|
|
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 49 ) | |
:: مشرف:: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
وعن أنس; أن رسول الله قال:
( إذا أراد الله بعبده الخير، عجل له بالعقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر، أمسك عنه بذنبه، حتى يوافي به يوم القيامة) أخرجه الترمذي والبيهقي |
|
|
||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...., مسابقة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة عرض السيرة النبوية الشريفة مهمة لتعليم الاطفال | دبي | المنتدى الإسلامى العام | 1 | 2009-12-31 12:29 |
فلاش الأحاديث القدسية | hamilat alQuoran | منتدى الصـوتيات و الصور و المرئيات الإسلاميــة | 12 | 2009-05-27 21:47 |
ماذا يوجد داخل الكعبة الشريفة | جميلــة | المنتدى الإسلامى العام | 6 | 2009-05-13 19:39 |
أدعية من السنة النبوية الشريفة | mouna.zi | المنتدى الإسلامى العام | 3 | 2008-11-06 12:32 |
هام إلى كل الأعضاء حول سند الأحاديث النبوية | وفاء | المنتدى الإسلامى العام | 4 | 2008-09-01 23:24 |